شغاله صورت زوجتى وأنا موووووجود!!
رسالة تحذيرية جائتني من احد الاصدقاء :
تحذير أرجو الاهتمام بقراءته بخصوص الخادمات الاتي لديهن جوالات مدمج بالكامره :
قصة حقيقية حصلت في منزلي ( ربيع الآخر 1434هـ / مارس 2013م )
بدأت القصة حين استأجرنا ( خادمة ) بنظام التأجير الشهري من كفيلها .
وقد لاحظنا امتلاكها لجوال من نوع جلكسي أبو كاميرا .
ولم نهتم بذلك ، ولم يخطر في بال أحدنا أنها يمكن أن تستخدمه لتصوير شيء بالمنزل.
ولكن في اليوم الثاني من حضورها ، وبينما كانت زوجتي منشغلة بإعداد الطعام في المطبخ ، فوجئت بصرخة ابن أختها الذي تصادف وجوده عندنا ذلك اليوم ، ولما التفتت لمعرفة السبب، لاحظت أنه قد أخذ الجوال من يد الخادمة، وصار يقول: يا خالة كانت تصورك وأنتِ غافلة وأنا كنت قادما من وراءها ولم تنتبه لوجودي إلا حين صرخت صرختي فيها.
الخادمة انهارت بسرعة وصارت تبكي وتطلب إعادة الجوال لها بإلحاح واستعطاف من زوجتي التي أخذته من ابن أختها مباشرة، ولكن زوجتي رفضت ذلك قبل تفتيش محتويات الجوال.
أخذت زوجتي الجوال وذهبت للاستديو الخاص به ، وجدت أن الخادمة قد صورت كل زاوية من زوايا منزلنا، وصورت الأطفال، وصورت أيضا زوجتي وهي غافلة على أريكة الصالة، وطبعا وجدت مقطع الفيديو الذي صورته الخادمة لها وهي تعد الطعام بالمطبخ الذي كشفها فيه ابن أختها.
وذهبت في تصفح المزيد من الصور والمقاطع، وجدت أن الخادمة قد صورت الكثير من النساء في المنازل التي يبدو أنها مرت بهم في طبيعة عملها حيث تنتقل من بيت لبيت بنظام التأجير المعروف. وقد بلغت عدد الصور والمقاطع أكثر من مائة، وربما يستغرب القارئ الرقم، ولكنها الحقيقة التي أحرص على نقلها. ومنها صور لنساء في جلسات أسرية عادية بالمنازل ، وفي استراحات وغير ذلك وبعض المقاطع خاصة بالخادمة فيها ما نخجل من ذكره، ويتضح أن لها ممارسات غير سوية وعلاقات مشبوهة ، والعياذ بالله ، والله أعلم بما يخفى علينا، ولكننا شهدنا بما رأينا في استديو جوالها.
ومع التحقيق مع الخادمة المنهارة الباكية زعمت أن كفيلها طلب منها ذلك، بأن تصور المنازل الجميلة والأطفال والنساء في البيوت التي تعمل بها، وأنها تفعل ذلك استجابة لطلبه منها.
اتصل بي الأهل لأستعجل عودتي للمنزل لمباشرة الأمر بنفسي؛ وحين عدت وعرفت بتفاصيل الواقعة اتصلت بكفيلها للاستيضاح منه عن الأمر وخاصة مع النية في تقديم شكوى رسمية عند الشرطة لاتخاذ اللازم مع الخادمة ومَن يمكن أن يكون شريكها في الأمر الذي يمس أعراض العائلات.
جاء كفيلها بسرعة لمنزلنا ونفى علمه بذلك، وصار يستشفع أن لا يتم تقديم بلاغ رسمي للشرطة، لأن مجرد عمل التأجير للخادمات مخالف للأنظمة رسميا بالأساس، فكيف بالأمر وقد وصل لجنحة أكبر تمس أعراض العائلات.
احترت فيما أصنع أمام هذا الكفيل، فهو من معارفنا، وهناك صلات تواصل بعائلته ، والإقدام على خطوة رسمية مثل الشكوى ربما يجر تبعات يصعب ضبطها، وربما تجلب المزيد من الحرج والعتب من معارف الكفيل وغيرهم. فلا يُعرف بالضبط حجم التداعيات التي يمكن أن تصل لها مع انكشاف المزيد عن تفاصيل الجريمة القبيحة التي حصلت.
. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
فحسبنا الله ونعم الوكيل ، وبعد استشارة بعض الأهل كلفوني أن أوثق هذه الحادثة وأرسلها عبر الوسائل المتاحة في التواصل، لتصل رسالة الحادثة لمن يهمه حفظ عائلته من ضِعاف النفوس سواء كانوا مواطنين أو أجانب – رجالاً أو نساءً.
نرجو من العائلات أن تحرص على مراقبة استخدام الخادمات للجوالات الذكية الحديثة التي فيها إمكانية التصوير، والأفضل عدم السماح للخادمة باستخدام جوال مدمج بالكاميرا. وليعلم الجميع أن حسن الظن والنية الصافية لا تنفع مع الغرباء ، فمن حذر سلم ، ونحن بزمن رديء صارت فيه وسائل التقاط ونشر الصور والمقاطع متاحة في برامج مخصصة لتصيّد أعراض الناس.
حسبنا الله ونعم الوكيل ،،،
والله من وراء القصد ، ونسأل الله أن يكون جهدنا هذا خالصا لوجهه ، ويرزقنا القبول.
فعلا
اصبح الحفاظ على العفة والاعراض
تزداد صعوبة يوما بعد يوم.
رسالة تحذيرية جائتني من احد الاصدقاء :
تحذير أرجو الاهتمام بقراءته بخصوص الخادمات الاتي لديهن جوالات مدمج بالكامره :
قصة حقيقية حصلت في منزلي ( ربيع الآخر 1434هـ / مارس 2013م )
بدأت القصة حين استأجرنا ( خادمة ) بنظام التأجير الشهري من كفيلها .
وقد لاحظنا امتلاكها لجوال من نوع جلكسي أبو كاميرا .
ولم نهتم بذلك ، ولم يخطر في بال أحدنا أنها يمكن أن تستخدمه لتصوير شيء بالمنزل.
ولكن في اليوم الثاني من حضورها ، وبينما كانت زوجتي منشغلة بإعداد الطعام في المطبخ ، فوجئت بصرخة ابن أختها الذي تصادف وجوده عندنا ذلك اليوم ، ولما التفتت لمعرفة السبب، لاحظت أنه قد أخذ الجوال من يد الخادمة، وصار يقول: يا خالة كانت تصورك وأنتِ غافلة وأنا كنت قادما من وراءها ولم تنتبه لوجودي إلا حين صرخت صرختي فيها.
الخادمة انهارت بسرعة وصارت تبكي وتطلب إعادة الجوال لها بإلحاح واستعطاف من زوجتي التي أخذته من ابن أختها مباشرة، ولكن زوجتي رفضت ذلك قبل تفتيش محتويات الجوال.
أخذت زوجتي الجوال وذهبت للاستديو الخاص به ، وجدت أن الخادمة قد صورت كل زاوية من زوايا منزلنا، وصورت الأطفال، وصورت أيضا زوجتي وهي غافلة على أريكة الصالة، وطبعا وجدت مقطع الفيديو الذي صورته الخادمة لها وهي تعد الطعام بالمطبخ الذي كشفها فيه ابن أختها.
وذهبت في تصفح المزيد من الصور والمقاطع، وجدت أن الخادمة قد صورت الكثير من النساء في المنازل التي يبدو أنها مرت بهم في طبيعة عملها حيث تنتقل من بيت لبيت بنظام التأجير المعروف. وقد بلغت عدد الصور والمقاطع أكثر من مائة، وربما يستغرب القارئ الرقم، ولكنها الحقيقة التي أحرص على نقلها. ومنها صور لنساء في جلسات أسرية عادية بالمنازل ، وفي استراحات وغير ذلك وبعض المقاطع خاصة بالخادمة فيها ما نخجل من ذكره، ويتضح أن لها ممارسات غير سوية وعلاقات مشبوهة ، والعياذ بالله ، والله أعلم بما يخفى علينا، ولكننا شهدنا بما رأينا في استديو جوالها.
ومع التحقيق مع الخادمة المنهارة الباكية زعمت أن كفيلها طلب منها ذلك، بأن تصور المنازل الجميلة والأطفال والنساء في البيوت التي تعمل بها، وأنها تفعل ذلك استجابة لطلبه منها.
اتصل بي الأهل لأستعجل عودتي للمنزل لمباشرة الأمر بنفسي؛ وحين عدت وعرفت بتفاصيل الواقعة اتصلت بكفيلها للاستيضاح منه عن الأمر وخاصة مع النية في تقديم شكوى رسمية عند الشرطة لاتخاذ اللازم مع الخادمة ومَن يمكن أن يكون شريكها في الأمر الذي يمس أعراض العائلات.
جاء كفيلها بسرعة لمنزلنا ونفى علمه بذلك، وصار يستشفع أن لا يتم تقديم بلاغ رسمي للشرطة، لأن مجرد عمل التأجير للخادمات مخالف للأنظمة رسميا بالأساس، فكيف بالأمر وقد وصل لجنحة أكبر تمس أعراض العائلات.
احترت فيما أصنع أمام هذا الكفيل، فهو من معارفنا، وهناك صلات تواصل بعائلته ، والإقدام على خطوة رسمية مثل الشكوى ربما يجر تبعات يصعب ضبطها، وربما تجلب المزيد من الحرج والعتب من معارف الكفيل وغيرهم. فلا يُعرف بالضبط حجم التداعيات التي يمكن أن تصل لها مع انكشاف المزيد عن تفاصيل الجريمة القبيحة التي حصلت.
. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
فحسبنا الله ونعم الوكيل ، وبعد استشارة بعض الأهل كلفوني أن أوثق هذه الحادثة وأرسلها عبر الوسائل المتاحة في التواصل، لتصل رسالة الحادثة لمن يهمه حفظ عائلته من ضِعاف النفوس سواء كانوا مواطنين أو أجانب – رجالاً أو نساءً.
نرجو من العائلات أن تحرص على مراقبة استخدام الخادمات للجوالات الذكية الحديثة التي فيها إمكانية التصوير، والأفضل عدم السماح للخادمة باستخدام جوال مدمج بالكاميرا. وليعلم الجميع أن حسن الظن والنية الصافية لا تنفع مع الغرباء ، فمن حذر سلم ، ونحن بزمن رديء صارت فيه وسائل التقاط ونشر الصور والمقاطع متاحة في برامج مخصصة لتصيّد أعراض الناس.
حسبنا الله ونعم الوكيل ،،،
والله من وراء القصد ، ونسأل الله أن يكون جهدنا هذا خالصا لوجهه ، ويرزقنا القبول.
فعلا
اصبح الحفاظ على العفة والاعراض
تزداد صعوبة يوما بعد يوم.