وليكن التفاؤل عنوانك..والهمة العالية طريقك
( أختي الفاضلة )
أعانكِ الله..وسدد الله خطاك..وبارك فيكِ أينما كنتِ..
ورزقكِ السعادة فى الدنيا والأخرة
أنتِ فقط من تستطيعين أن تجعلي حياتكِ سعيدة..
مليئة بالفرح والسرور
مهما كان موقعكِ في الحياة..كل ذلك بتوفيق الله..
وبحكمة منه تعالى
لكل منا دور فى هذة الحياة
كثيرات منا من تجهل هذا الدور
لذلك لابد من البحث والتعرف على دورك فى الحياه
ثم بحسن إدارتكِ لنفسكِ..ولوقتكِ..ولحياتكِ..
وحرصكِ على ما يعود عليكِ بالنفع في الحياتين.
ويبعث فيكِ روح الحماس والأمل من جديد..
(أختي الحبيبة )
هل تعلمين أن ظروفك مهما كانت قاهرة في الحياة.
وملئية بالمشاكل والصعاب
اعلمى!!!!
أنك تستطيعين جعلها أحلى من العسل..؟
كيف..؟
كل هذا إذا أيقنتِ وجعلتِ نصب عينيك..
هذه القواعد..
-أن ما أصابكِ لم يكن ليخطئكِ وما أخطأكِ لم يكن ليصيبكِ..وأن كل شيء بقضاء الله وقدره..وأن علينا أن نؤمن ونرضى بالقدر خيره وشره..
-وأن من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب..وأن من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه..
-وأن المصائب كلما استحكمت واشتدت فإن الفرج قريب..وأن ما أصابكِ قد يكون رفعة في درجاتكِ..وتكفير الذنوب.
حينها..
سيزيد إيمانكِ...وينشرح صدركِ..وتتذوقين السعادة الحقيقية..
لأنكِ فوضت أمركِ لله..وصبرتِ واحتسبتِ الأجر عند الله..
وعلمتِ علم اليقين أن هذه المصائب وهذا الوضع الذي أنتِ فيه..
قد أختاره الله لكِ..وهو ابتلاء من الله..
وبالبلاء ترتفع الدرجات
لابد من الصبر واحتساب الاجر عند الله
أما..
إن جزعتِ وسخطتِ.. فليس لك إلا الإثم ..وضيق الصدر..
لذلك أعلمي أختي الكريمة..
أن الراحة في الحقيقة هي راحة النفس واطمئنانها..
والرضا بما قسمه الله لكِ
مهما كانت المصائب كبيرة..ومهما كانت الظروف صعبة..
فانظري وتأملي واقرئي في سير الأنبياء والعلماء والصالحين والصالحات..
تجدي أنهم مروا في محن وابتلاءات..وضيق في العيش..وظلم من الناس..
بالنظر حولكِ ستجدى من هم فى محن أكثر منكِ
ومع ذلك عاشوا في سعادة وحياة طيبة فاقت ما عليه الملوك والأمراء وأصحاب الأموال..
ووذلك بالرضا وووالصبر
قال الله تعالى{مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ
فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم
بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }النحل97
( أختي وفقك الله )
مهما
حصل لك في هذه الحياة .. من ضيق في العيش..! أو كثرة للمشاكل..! أو تسلطٍ
عليك من قريب أو قريبة أو زوجة أب..! أو تأخر في الرزق..! أو مرض مزمن..!
أو ظلم ممن حولك..! أو شقاوة أولاد..! أو قلة توفيق..! أو تسلط زوج..! أو
حرمان من حق..! أو...أو.... من مصائب الدنيا وأكدارها.
فاحذري ثم احذري..
أن تكون هذه الأشياء عائق لك من التقدم إلى الأمام وإلى الأفضل..
بل احرصي على فعل كل ما ينفع نفسك..
من إحراز النجاحات والإبداعات..وتقديم الخير للغير.
وعمل ما يرفع درجاتك عند ربك..
وإياك أن يذهب يومك بالتفكير فيما مضى..أو بكثرة الهم في ما أنت فيه.
فيضيع عليك الوقت ..ويذهب عنك الناس..
وأنت لا زلت في مكانك..قد سيطر عليك الخمول ..
وإنما عليك أن تعيشي يومك..لأن أمس ذهب بما فيه..وغدا أمره إلى الله في الغيب.
أما اليوم فأنت تعيشين فيه..
بكل ما فيه
فافتحي صفحة جديدة..وليكن يومك أحسن من أمسك ..
وتعايشي مع ما أنت فيه قدر المستطاع..وحاولي التناسي ..
واستعيني بالله وتوكلي عليه ثم افعلي الأسباب..
وكوني واثقة به سبحانه وتعالى..وأنه سيغير حالك إلى الأحسن..
وليكن التفاؤل عنوانك..والهمة العالية طريقك.
اللهم أنعم علينا بالسعادة والرضا
منقوول للفائدة
( أختي الفاضلة )
أعانكِ الله..وسدد الله خطاك..وبارك فيكِ أينما كنتِ..
ورزقكِ السعادة فى الدنيا والأخرة
أنتِ فقط من تستطيعين أن تجعلي حياتكِ سعيدة..
مليئة بالفرح والسرور
مهما كان موقعكِ في الحياة..كل ذلك بتوفيق الله..
وبحكمة منه تعالى
لكل منا دور فى هذة الحياة
كثيرات منا من تجهل هذا الدور
لذلك لابد من البحث والتعرف على دورك فى الحياه
ثم بحسن إدارتكِ لنفسكِ..ولوقتكِ..ولحياتكِ..
وحرصكِ على ما يعود عليكِ بالنفع في الحياتين.
ويبعث فيكِ روح الحماس والأمل من جديد..
(أختي الحبيبة )
هل تعلمين أن ظروفك مهما كانت قاهرة في الحياة.
وملئية بالمشاكل والصعاب
اعلمى!!!!
أنك تستطيعين جعلها أحلى من العسل..؟
كيف..؟
كل هذا إذا أيقنتِ وجعلتِ نصب عينيك..
هذه القواعد..
-أن ما أصابكِ لم يكن ليخطئكِ وما أخطأكِ لم يكن ليصيبكِ..وأن كل شيء بقضاء الله وقدره..وأن علينا أن نؤمن ونرضى بالقدر خيره وشره..
-وأن من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب..وأن من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه..
-وأن المصائب كلما استحكمت واشتدت فإن الفرج قريب..وأن ما أصابكِ قد يكون رفعة في درجاتكِ..وتكفير الذنوب.
حينها..
سيزيد إيمانكِ...وينشرح صدركِ..وتتذوقين السعادة الحقيقية..
لأنكِ فوضت أمركِ لله..وصبرتِ واحتسبتِ الأجر عند الله..
وعلمتِ علم اليقين أن هذه المصائب وهذا الوضع الذي أنتِ فيه..
قد أختاره الله لكِ..وهو ابتلاء من الله..
وبالبلاء ترتفع الدرجات
لابد من الصبر واحتساب الاجر عند الله
أما..
إن جزعتِ وسخطتِ.. فليس لك إلا الإثم ..وضيق الصدر..
لذلك أعلمي أختي الكريمة..
أن الراحة في الحقيقة هي راحة النفس واطمئنانها..
والرضا بما قسمه الله لكِ
مهما كانت المصائب كبيرة..ومهما كانت الظروف صعبة..
فانظري وتأملي واقرئي في سير الأنبياء والعلماء والصالحين والصالحات..
تجدي أنهم مروا في محن وابتلاءات..وضيق في العيش..وظلم من الناس..
بالنظر حولكِ ستجدى من هم فى محن أكثر منكِ
ومع ذلك عاشوا في سعادة وحياة طيبة فاقت ما عليه الملوك والأمراء وأصحاب الأموال..
ووذلك بالرضا وووالصبر
قال الله تعالى{مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ
فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم
بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }النحل97
( أختي وفقك الله )
مهما
حصل لك في هذه الحياة .. من ضيق في العيش..! أو كثرة للمشاكل..! أو تسلطٍ
عليك من قريب أو قريبة أو زوجة أب..! أو تأخر في الرزق..! أو مرض مزمن..!
أو ظلم ممن حولك..! أو شقاوة أولاد..! أو قلة توفيق..! أو تسلط زوج..! أو
حرمان من حق..! أو...أو.... من مصائب الدنيا وأكدارها.
فاحذري ثم احذري..
أن تكون هذه الأشياء عائق لك من التقدم إلى الأمام وإلى الأفضل..
بل احرصي على فعل كل ما ينفع نفسك..
من إحراز النجاحات والإبداعات..وتقديم الخير للغير.
وعمل ما يرفع درجاتك عند ربك..
وإياك أن يذهب يومك بالتفكير فيما مضى..أو بكثرة الهم في ما أنت فيه.
فيضيع عليك الوقت ..ويذهب عنك الناس..
وأنت لا زلت في مكانك..قد سيطر عليك الخمول ..
وإنما عليك أن تعيشي يومك..لأن أمس ذهب بما فيه..وغدا أمره إلى الله في الغيب.
أما اليوم فأنت تعيشين فيه..
بكل ما فيه
فافتحي صفحة جديدة..وليكن يومك أحسن من أمسك ..
وتعايشي مع ما أنت فيه قدر المستطاع..وحاولي التناسي ..
واستعيني بالله وتوكلي عليه ثم افعلي الأسباب..
وكوني واثقة به سبحانه وتعالى..وأنه سيغير حالك إلى الأحسن..
وليكن التفاؤل عنوانك..والهمة العالية طريقك.
اللهم أنعم علينا بالسعادة والرضا
منقوول للفائدة